منتديات الموسوعة الكشفية فوج الزنداري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الكشافة الاسلامية فوج الزنداري عين الدفلى
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
قــمـة التـحـدي ..أن تبــتـسـم وفي عـيـنـيـك ألــف دمــــعــــة......
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مخيم جايجل
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالثلاثاء ديسمبر 28, 2010 9:14 am من طرف حسان44

» الاحتفال برأس السنة ـ الكريسماس ـ ؟ / حكم مشاركة الكفار في اعيادهم / هل يمكن الاكل من اطعمة الك
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 1:12 am من طرف hichamusma44

»  عام مضى وعام جديد فماذا قدمنا ليوم الوعيد ؟
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 1:01 am من طرف hichamusma44

»  مداخل إبليس في قلب الإنسان
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 12:59 am من طرف hichamusma44

»  هل أنا الوحيد أم يوجد من أمثالي
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 12:54 am من طرف hichamusma44

»  █◄هل تريدون معرفة السبب الحقيقي وراء التكسير بملعب 5 جويلية؟►█
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالسبت ديسمبر 25, 2010 12:51 am من طرف hichamusma44

»  هل لديك موقف كروي مضحك؟؟؟؟؟؟؟شاركنا موقفك.....ارواح تضحك باطل يا مواطن
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 11:31 am من طرف hichamusma44

» المبادئ الأساسية في الإسعافات الأولية
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 11:22 am من طرف hichamusma44

»  حكم و امثلة عن الصداقة
الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2010 11:14 am من طرف hichamusma44

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
hichamusma44
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
محمد بوراس
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
سرين سلام
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
القائد عماد
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
حسان44
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
رتاج
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
بذرة الامل
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
فارس بلا جواد
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
MADJID BOUGERA
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 
abdou-sad
الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10الحلقة 2 :من صناعة الذات Hyhyh_10 

 

 الحلقة 2 :من صناعة الذات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
القائد عماد




عدد المساهمات : 67
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
العمر : 38
الموقع : www.startimes2.com

الحلقة 2 :من صناعة الذات Empty
مُساهمةموضوع: الحلقة 2 :من صناعة الذات   الحلقة 2 :من صناعة الذات Emptyالجمعة أغسطس 14, 2009 10:31 am

, صناعة الذات انطلقت من ذلك الشاب ليتبنّاها كلّ عامل ياباني يرفع شعار : إذا كان الناس يعملون ثمان ساعات في اليوم سأعمل تسع ساعات : ثمان ساعات لنفسي ولأولادي و الساعة التاسعة من أجل اليابان , تلك المعنويات جعلتنا نقول العالم يلهو و اليابان يعمل , جعلتنا نفتخر بملبوساتنا و بمقتنياتنا لأنها صُنعت في اليابان .
كلام رائع , كلام جميل , أعرف ما يدور في أذهانكم , أين الفرصة ؟ أين الظّروف المواتية ؟ أنت تتكلم عن ظروف مُهيأة ! صناعة الذات اذهب و اعمل على إلقائها في مكان آخر , أنا أمامي الكثير من العقبات , أمامي الكثير من الحواجز , و أنت تحدّثني عن الفكرة و الطّموح و العزيمة و الأهداف , حَدِّثني عن المشاكل التي تُحيطُ بي أولاً , أليسَ كذلك ؟ ربّما تدور هذه الفكرة في عقول بعضنا الآن , دعوني أحدّثُكم عن واقع آخر و عن تجربة أخرى , هي أكثر تألّقاً وأكثر طُموحاً , تجربة بدأت و انطلقت من رَصيف في بيروت عاصمة لبنان , ذلك الرصيف كان ينام عليه شابٌ صغير , من أين أتى ذلك الشاب إلى هذا الرصيف ؟ أتى من بيت عمه الظّالم , عمه القاسي بعد أن تُوفيت أمه و تُوفي أبوه ولم يَعد له أحد غير ذلك العم , الذي قال له يوماً وبصراحة : لقد أَثقلتَني و لم أعد قادراً على تَحمُّل مصاريفك , اذهب إلى الشارع , خرج الطفل الصغير نحو الطريق الواسع , راحت خُطواته تتبعثر حائرة : إلى أين أذهب ؟ وجد المكان المناسب , رصيف ممتد ! فوق الرصيف إنارة صفراء ! وبجواره صندوق كبير للمهملات و النفايات ! موقع رائع ! الرّصيف هو المأوى والنور هي مصدر الأُنس و صندوق النفايات هو المصدر للطعام , كانت تلك هي المواصفات , تلك هي البيئة بدأ الشاب ينام فوق الرصيف و تحت الإنارة و يأكل بقايا الطعام التي كان يجدها ملفوفة في بعض الصُّحف المرميَّة , بعدما يأكل كان يتصفّح الصحيفة و بالكاد كان ينظُر إلى الصور التي يختفي أجزاء منها نتيجة بُقع الزّيت العالقة كان يقرأ بالكاد بعض الأسطر و الكلمات . انقَدحت في ذِهنه فكرة , حلَّقت في ذهِنه فكرة , بينما كان يُقلِّب عينيه في صحيفة ممتلئة ببقايا الطعام , فكّر لماذا لا أَكون صحفياً ؟ لماذا لا أكون كاتباً ؟ لماذا لا أكتب و أنا صاحب تجربة كبيرة ؟ كم من الناس نام فوق الرّصيف بجوار صندوق النِّفايات و تحت الإنارة الصفراء ؟ أنا ! تلك ميزة , أنا متميز ! لا بد أن أَتعلّم حتى أكون صحفي و حتى أَتعلم لابُدَّ أن اعمل , أشرق الصباح و أشرق الطُّموح في نفسه , انطلق صاحبنا يبحث في العاصمة عن مُؤسسات صحفية تفتح له ذِراعها حتى يعمل فيها أيّ شيء . بحث و بحث , بحث حتى كَاد أن يَيأس لكنه أَخيراً وجد الفُرصة , وظيفة مُناسِبة , وظيفة يعمل فيها بالمساء حتى يدرس صباحاً تِلك الوظيفة عامل بسيط يمسح الطّاولات , طاولات الموظفين , و المكائن , مكائن الطباعة , وظيفة مُناسِبة على الأقل تَضمن له أن يقرأ كل يوم صحيفة نفس اليوم بدون أي بُقع و بدون أي زيت يلطِّخ الصور و أسطر المقالات بدأ يعمل , كان يعمل بعزيمة , كان يعمل على تنظيف الطاولات و كأنه رئيس تحرير تلك المؤسسة , لأنه يعمل و يرى بعينيه الطموح و الهدف الذي يسعى إليه . كان يعود إلى ذلك المكان و ينطلق بكتابة مُذكراته و خواطره و يكتب و يكتب صنعت منه التجربة كاتب يفجر المعاني من خلال كلمات مُتألقة في يوم من الأيام كان يحمل الدفتر و يمشي ببراءة الشاب الصغير يمشي بخطى سريعة في أحد أسياب تلك المؤسسة و أحد ممراتها فجأة ارتطم برجل يظهر عليه الكِبر في السن : أنا آسف , ذلك الرجل كان مُؤدباً و كان من أدبه أنه التَفَت إلى الدفتر الذي وقع على الأرض من يد ذلك الشاب عندما وقع الارتطام و وقع الحادث عندما اصطدم , نزل ذلك الرجل و أخذ الدفتر و اعتذر من الشاب الصغير و قدم الدفتر له ثم تَساءَل : هل تعمل في هذه المؤسسة ؟ قال : أنا أعمل منذ أشهر , أوه ما شاء الله تعمل عندنا , أنا رئيس تحرير هذه الجريدة , ما هذا الدفتر الذي في يَدك ؟ هذي خَواطِري أكتُب فيها وو ,,, ( الآن جاءت الفرصة ) : هذه خواطري أكتب و أنظر لعلّك تقرأ بعض الصّفحات , قال : تفضّل معي في مكتبي حتى أقرأ خواطرك , ذهب معه إلى المكتب , بدأ يقرأ الخواطر , فإذا بها تنطِق عن تجربة و تنطِق بمعاناة و تَتحدث عن مأساة و لذلك كانت صادقة , أعجب بهذه الموهبة الواعِدة , وعده أن يدعمه حتى يستمر في التطوير ونشر له مقال في تلك الجريدة فكانت أول انطلاقة , كان ينظر للمقال فلا يرى فيه مقالاً من عِدة أسطر و إنما يرى فيه الحلم , يرى فيه الطموح , يرى فيه الهدف , استمر ذلك الشاب ... لن أسرد عليكم باقي القصة بأكملها , القصة طويلة لكني أريد أن أقول لكم أن ذلك الشاب استطاع أن يكون رئيس تحرير تلك الجريدة ثم استطاع أن يمتلك تلك الجريدة ثم استطاع أن يمتلك أكبر مؤسسة صحفية في لبنان , استطاع أن يصنع ذاته , من أين بدأ رحلته مع صناعة الذات؟ بدأ بفكرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحلقة 2 :من صناعة الذات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحلقة الرابعة = = صناعة الذات ===
» صناعة الذات
» الحلقة3 :من صناعة الذات
» تسويق الذات
» فن صناعة القادة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الموسوعة الكشفية فوج الزنداري  :: قسم التنمية البشرية-
انتقل الى: